صباح الخير
عليكم بلا غ هام جدا لمستعملي/ الفيس
الهم / هذا الموقع من اكبر المواقع التي تقوم بالنصب والاحتيال على
مستعملها لقد كنت قمت بفتح صفحة على هذا الموقع المسمي بالفيس
الهم والعم وسميتها
بهذا العنوان // كن مسلم وفقط // هذه الصفحة استطعت بعون الله وفضله ان اكسر جميع القيود
التي يستعملها الفيس المنفقين والدجالين ،
الذي يستغل مجهودت المجتمع في تخريب عقول الناس بأفكار خبيثة وغير لائقة ، كما انه
موقع ليس له أي ثقة وسف اشرح لكم بعون الله في /قوقل-googl / مع صفحة /العربي ولد
العربي / هذا اسم عربي يدل على الأصالة اذا كنتم في حقيقة تسمحون بالناس بتغير أسمائهم
كيف تقلون بأننا موقع ثقة وأمان والله انتم مخادعون وكذابين على الناس واني أعلنتها
حرب عليكم في موقع أخر تتسم بالمصداقية في المعاملة ليس مثلكم تسرقون أفكار الناس وتتقاضون
عليها مبالغ كبير انظر إلى مداخل- الفيس
بوك - من خلال مجهودات الناس الغلبة التي تبذل جهد كبير من اجل الوصول الى فكرة ما
وانتم في مكاتبكم الفاخرة وتسرقون الناس لهذا سوف أقدم بلاغ للمحكمة الدولية قصد حظر
الفيس بوك- اذا لم أتكمن من الدخول إلى
صفحة.......... كن مسلم وفقط ............
01 هذا من بين الاسباب التي ادة لخضر موقعي // مجرد فكرة من حب أن يعمل بهيا فليعمل قيل الانتباه لها
هل تريد أن تعرف كيف
تقوم بكسب أشخاص يقرؤون ما تقوم بكتبته على الشبكة ،
تعالي وتابع فكرة العلم المستحيل
تحقيقه الذي يقدم الجديد والمفيد لكم ولي المشرفين على الشبكات ، وذلك دون
مساعدة الانتهازيين، الذين يستغلون
أفكار الآخرين دون بذل أي مجهود أخر سوي ،
نسخ ولصق ، ويتقصون مبالغ خيالية ، ليتصورها عقل إنسان كان . ، من خلال تجربة
القصير في تعاملي مع مستعملي الشبكة
اكتشفت أن بعض الناس يقومون بالكتابة ، ونشر الصور وفدي هات ، الا انه ليهتم ، لتعليق عليها او الإعجاب مما يجعل صاحب نشر تلك
الأفكار يصاب بالإحباط ويريد الانسحاب ولا يرغب في
القيام بهذه الأمور، لأنه أصبح كالأطرش في الزفة ، لذا كان من واجبي ان أقول لهؤلاء الناس
عليكم بتباع نصائح التالية
هي تتمثل في بناء جمهور من خلال
الأشخاص الناشطين في التعليقات و المشاركة التي يقومون بها أثناء التعليق
والإعجاب او المشاركة ، شريطة ان يكون
تصنيفك في محله وتجعل كل واحد في مجال اختصاصه ، لتفعل كالذي أردا أن يألف بين قلوب الناس في
الشبكة ، هذه نصيحة لكم ولي غيركم حتى
تتمكنون من مواصلة ، نشر أفكاركم . لتكون سعداء من المردود الهائل في الاستجابة لي
أعملكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق