الحمد للله

الأحد، 14 ديسمبر 2014

هل هذه فكر صحيحة

كنت في هذا اليو م اريد ان اوصل في كتابة العلم المستحيل تحقيقه  ، الا انني التقيت رجل حكيم  حكمته ادهشتني ، عندما قال لي لماذا تشغل نفسك بالتفكير وبالكتابة  في هذا العلم ، وعندك كتاب فيه كل الكلام و العلوم ، انزله الرب ليكو ن نور  للبشرية جمعاء ، وأخذا  يعدد في شرح  ايات من ذكر الله الحكيم ، التي تحث على طلب العلم والموصلة  البحث في معرفة الكون والرضا بما قسمه الله من نعم ، كما قال انك تتعب من اجل ان تصل الى نقطة معينة وهي ان كل ما يحدث لك كان الله قد كتبها عليك في الماضي ، هنا قطعته وقلت له اذا انام وكل شيء يسير طبيعي  ، قال نعم  نهايتك معروفة  وستجدها في المستقبل الذي تصل اليه ، قلت له الم تعلم بالحوار الذي كان بين  موسي عليه السلام م و سيدنا خضر      الم يكن موسى رسول ، ولم يستطيع الوصول الى العلم الذي كان عندا سيد نا الخضر ، فلم يفهم كلامي وقال لي بالحرف الواحد انا معتقدي هو معتقدي  ولا يمكن تغير من فكري  قدرة انملة ، عندها سألت نفسي هذا السؤال ، هل يجب  على الانسان ان ليشغل نفسه في التفكير في معرفة الكون ويرضي بما هو موجود من علوم ، وليسعى لتطويرها ويكون بذلك  كسب القناعة بأن  دوره يكمن في عبادة الله الواحد دون التفكير في مسائل التى تهم البشرية هل فعلا  الرب غز وجل امرنا فعلا انعبده دون التفكير في اشياء اخري هل الاية التي ذكر فيها الله تعالي  لقوله //- وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون-
هل هي مقياس على اعمالنا ومن يخالف هذا الرأي يكون مقصر في دينه ام ، هناك امر اخر يدعو الانسان الى التعلم والقراءة والبحث في اسرار الكون لقوله تعالي – يامعشر الجن والإنس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السماوات والأرض فانفذوا الا بسلطان فبأي ألاء ربكما تكذبان -، هل كان سلطان علم ام شيئا اخر يجب التوضيح .
اني في كل يوم ومنذ ان شرعت في كتابة  العلم المستحيل تحقيقه من اجل خدمة المجتمع والإنسانية بصفة عامة  ، اتعرض الى عدة هجمات مختلفة من رجال  يفسرون الدين على هواهم او من علماء لهم مجال في علم الطب  ، يظنون انني اتدخل في مجالهم ، وكانت اجابتي واضحة مستوحاة من الواقع الذي اعيشه ، ان كنت انا قد طلبت من خلال  نشر العلم المستحيل تحقيقه  اموال  من الناس ، او جعلهم يتعرضون الى المشاكل  مختلفة اجتماعية وصحية ،  ان الافكار التي طرحتها  في هذا علم هي افكار عامة  الاخذ بها ليضر وترها هكذا ا يكون الانسان قد فوت على نفسه فرصة مم
كن كانت ان تكون حل لحالته الاجتماعية والفكرية و كذا الصحية ، في المجال الاجتماعي كنت  ، ذكرت الانتحار وأسبابه وكيفية تجنبه بإتباع طرق سهلة و بسيطة .وذلك بالابتعاد عن الوقوع في المعاصي ، ام في المجال الطبي   فالفكرة كانت تجربة العمل  بها هو احسن  من لا شيء  قصد تجنب مرض كان ممكن  ان يصاب به الانسان  ،لهذا افكار العلم المستحيل تحقيقه ليست هي افكار شعوذة ، ولسحر وليست بدجل وإنما هي افكار مبنية على تجارب  مأخوذة من حياة البشر تبحث في الفكر المعقول والغير معقول المدرك والغير مدرك ،  كما جمع الفكر بتفكير مختلف نوع ما عن الافكار السابقة ، ومنها ماهو جديد لم يطرح من قبل ولم يخذ فيه اي انسان  او اي عالم من العلماء ، وربما العلم المستحيل تحقيقه  فكرة تساعد العلماء  على  استغلال الافكار بصورة عقلانية  في مفهوم الانسان لمختلف العلوم . بحيث يشجع هذا العلم على الخوض في كل ما هو غير موجود لتحقيقه  ويصبح موجود ، مع التأكيد على ان هناك حالات ليكمن الوصول اليها مهما كان الثمن ، وتدخل في الفكر الخاص بالأشخاص المجانيين او المصابين بأمراض عقلية مختلفة ، حيث ان هؤلاء افكارهم غير منطقية ، نعطي مثال هل يكمن ان يقوم العالم باجاد شي يقسم الارض الى قسمين ،  لكسب مساحة زائد في الكرة الارضية  مما يجعل مساحتها تتضاعف  اكثر من ضعفين  ونكون قد حلينا مشكلة القضية الفلسطينية من جذورها وذلك  بإرسال اليهود ليقومون بانشاء  دولة  خاصة بهم  على تلك الارضي المكتشفة من قبل العلم المستحيل تحقيقه  ويتركوننا نعيش بسلام ، وينعمون هم كذلك بتلك الارضي التي محنتها لهم  وهذا ليعرف كم ان العربي ولد العربي كريم معهم  ولا يضمر لهم اي ضغينة ..................................................... ع ت ق


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق