وعد الحر دين عليه // هاهو موضوع النساء جاهز.
للعيون اسرار كبيرة
منها ماهو معلوم ومنها مازال مخفي على العباد العين تلك الحاسة التي تتمنع
بقوة خارقة ،نذكر
منها ممكن للعين ان يصاب انسان بإصابة خطير مثلها مثل الرصاصة او اكثر ولا يجد لها دواء إلا بالرقية ، ولا يسلم منها قريب ولا بعيد // كما يقال العين
حق والطيرة باطل ، وكانت هنالك تفاسير كثير لحديث الر سول عليه الصلاة و السلام في
ذلك إلا انني في هذا المقال لا اريد شرح مقام به العلماء الدين فيما يخص ذلك وإنما
هناك كلام اخر اكتشفته في العيون .
حقيقة ان الله
تعالي امر المرأة بوضع الحجا ب وستر جسمها
لصيانة عرضها والمحافظة على المجتمع من الانهيار ، الاخلاقي ، إلا غير ذلك
من الامور ، وأنا هنا ليس بصدد شرح فوائد الحجاب
وأوامر الله التعالي في ذلك المجال ، وليس في رفض تلك الأوامر وإنما الخوض
في فكرة تصورها العلم المستحيل تحقيقه من جراء التعامل مع صور الفتيات المحجبات ،
اذا اكتشف ان تغطية المرأة لجسمها هو نعمة خارقة
يمكن ان يصل شعاعها الى لمعقول . بحيث ان المرأة التي تترك عيونها فقط
ظاهرة للجميع وتكون هي في الحقيقة لتتمتع
بجمال ، يمكن ان تأثر في اي رجل كان من الرجال مهما بلغت درجة ، ايمانه إلا
الشخص واحد هو الذي يكون يتمتع بغض البصر ،ليصبه ذلك الشعاع الذي ينبعث
من عيون ، تقول كيف اوضح كم مرآة محجبة
تكون غير جميلة وتتزوج بمجرد اصطدام عيونها مع شاب اخر ، فيقع ألزواج واتحد اي
انسان ينظر الى صورة مرآة تكون مرتدية الحجاب وتركة عيونها فقط كيف يكون ذلك
التأثير ، هل يختفي بمجرد مرور الصورة ام يبقي تأثرها رسخ في الذهن ، وهنا استدرا
اذا يحضرني تصور كم انسان احب انسان اخر دون ان يلتقي به ، وذلك مجال اخر من
التأثيرات الموجودة في الكون ، التأثير السمعي والتأثير الصوتي ، والمغناطيسي
وغيرها من التأثيرات الموجودة في الكون والتي تأثر على الانسان . /ارجع الي
نصائح العلم المستحيل تحقيقه في استعمال الشبكة في التواصل الاجتماعي التي ممكن ان
يشفي الانسان من عدة امور عن طريق استعمال الهاتف او ارسال رسائل متبادلة بواسطة
الكتابة مع الغير/.نرجع الى موضوع الاساسي هناك الكثير من النساء الجميلات
التي لم يتزوجنا وذلك لكون الشعاع الخاص بهم لم يستعمل بعد في ربط العلاقة مع
الشخص المراد او انها استعملت شعاعها في كشف مفاتنها للغير مما جعل تأثيره على
الاشخاص تأثير محدود ، كما ان هنالك فتيات غير جميلات ولم تزوج و ذلك لاناهنا فضلت
التبرج على الحجاب بكشف مفاتنها ،وهذا ما جعل الشعاع الخاص بالعيون يتفرق على كافة
الجسم ، وليكون له تكثير فسيولوجي على الرجل مما يجعله يتمتع لحظة ويترك الفتاة مباشرة مع اللقاء الاول ، الذي لم
يترك فيه اي احساس ، ام شعاع المرأة المحجبة ، يبقي شعاع عيونها دائما في تأثير
على الشخص مهما كانت درجة تقوه وقواته
العقلية ، وذلك لكون الشعاع يصل الي العقل
ويجعل الذي يصاب به يفكر في معرفة
المزيد حول حياة تلك الإنسانة من
كل الجوانب الخاصة بها وبيداء بأخلاق اولا وثانيا في حب كشف المستور مما هو وراء
الحجاب لهذا انا رأى دائما يشجع فكرة
الحجاب لأنه ستر المرأة وسلاح في يدها تستعمله لرضاء ربها وكسب ود الرجل ، لتكون
بذلك حافظت على ايمانها مع ربها وكسبت دنيتها مع ايجاد شريكها في الحياة وفازت فروزا عظيما.... وفقنا الله لمعرفة اسرار الكون . ع ت ق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق