عام مضي وانتهي والأخر قادم لنري
هل نحن عباد الرب الذي في الثورية والثري
ام بشرا يحب عبادة المحظور الذي لايوري
ويسعى بكل جهد وفكر ليحطم باب الصدي
ويحب الحرام والشهوة بالكلام الملتوي
ومنه كان تحذير الخالق ذلك بسدرة المنتهي
في يوم اسراء سيد الخلق الى المبتغي
والمعراج في السموات لايكون بدون
القدسي
و الاقصي في القلب بسر او العلن حتى لا يختفي
هذا بيت الاسلام كل يشارك بالدامي
إلا غاية تحقيق امنية الاب والأمي
يا أمة غفلت من كثرة الشهوة في لاشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق