الحمد للله

الثلاثاء، 6 أكتوبر 2015

اليوم سوف اقص عليكم قصة من الواقع ، كنت قد بلغت العشرة سنيين في مهنة كانت انذاك من اخير المهن ، وقد حان موعد ترقية الى منصب اعلى



اليوم سوف اقص عليكم قصة من الواقع ، كنت قد بلغت العشرة سنيين  في  مهنة كانت انذاك من اخير المهن ، وقد حان موعد ترقية الى منصب اعلى  ، لكن حرمت منها نتيجة ظلما تلقيته من طرف المسؤول المباشر الذي سلط عليا عقوبة وهمية لم اكن انتظرها في يوما من الايام ، الا انها كانت كالصاعقة عندما تنزل على الارض تجعلها جرداء بلا حياة ، فعلا انه ذوق الظلم ، تظلمت الى ذلك المسؤول وطلبت منه ان يترجع على تلك العقوبة لكنه اصر عليها ،وكان ذلك امر مفعولة ،  فوضت امري الى خلق الكون  وقلت** حسبيا الله و نعمة الوكيل ** انتظرة بعدها مدة عشر سنوات اخرى حتى اتحصل على تلك الترقية ، لكن مصر من تسبب في ذلك لم ينتظر حتى تمر هذه السنوات بل لقي مصرعة في كرثة انسانية  اتأسف على ذكرها اليوم امامكم لقد تسرب الغاز في منزله  واشتعل واصبح فحما اللهم لاشمتا في مسلم لكن لظلم طريق ليست امنة فتقي ايها الظالم دعوة المظلوم انها ليس بين قدرة الله حجاب .

 

    هل الامر قضاءا وقدر
 أم حرمان من حق منتظر
  سلط فيه الظلم المستمر
على العبدالضعيف المنكسر
  من قلبا متكبر متحجر
  لا يحس ولايشعر بالظرر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق