فوصلت إلى قول الله
المعبود
الذي لم يكن له نظير في الوجود
تعلمت الجود من أهل في الصمود
وبأرض المعاد مع الآباء
والجدود
لما أردت الدخول للأقصى
بالسجود
وحلمت بالصلاة في اليوم الموعود
ارجوا من الرب الصول إلى
الحدود
لكسر القيود وقهر البنود
والعهود
كما لا انسي تلك الاتفاقيات
والعقود
وأقول لكم أننا قوما
لانعرف الخمود
مهما فعلتم بنا من أمور
سوف نعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق