سؤال ابحث عن إجابة مقنعة ولا تقول بأنني كافر : الرسول عليه الصلاة والسلام كان يتغاضى عن رمي الاوساخ امام بيته ، هل هنا
الرسول عليه الصلاة والسلام راء منكر ولم يقوم بتغيره ام هو شئ اخر ، انا لم اعد
اعرف المعاملة كيف تكون هل تكون بتقويم الغلط ام بالسكوت عنه والصبر عليه ارجوكم
اليس هنا نوع من التناقض بين
الموعظة والسكوت عن الاذية ، ام ان هذا الحديث هو تلفيق لسول الله من اجل الرضي بالظلم وجعل بعض الناس تتحكم في امور العباد كيف ما تشاء .
01/- اللعب بالحب
ممكـن اجعــل منك لعبــة والعــب
بيــك
بيدي أغطيك وأحضنك وأخاف عليــك
واريك معني الحب وبعدين اقضي عليك
في ثنية يكون العقل طار مشي ليك
ترضي وتعطيني السر لي بين حلقيك
انت اخفيته عن
كل منه جواليك
لكن انا سوف
اواسيك واغد بيـك
حتى تعلم بان الغلط هو الذي يربيـك
ويسطر ليك الحياة لتعرف ويوريـك
02-/
احساس
ارمي ثقلك علي والحجر هديا
العيش بدونك طال و سار بليا
انت قاسيت عليا بظلم الدنيا
وبحمل
هذا لا ارفع القضايا
وضنيت اني عيش في عليا
وأنا في حال ضياع في قسيا
اتألم من الوجع و خوف الدنيا
لا اريد كسب حبك وأنت عريا
وأعيش معك وكل يظنك شقيا
بل ارغب ان تكون بنتا وفية تقيا
03- الحرمان :
حرمتني من صهر الليلي
وأبعدتني عن حب الأماني
وسرقت قلبي
في ثواني
وتركني
ضائع في احلامي
لا
استطيع موصلة اعمالي
وطيرتي الفرح من حياتي
وأصبحت تائه في ايامي
اكتب الشعر والغناء بأقلامي
وأصور الاحداث كالا فلامي
اخفيت الاسرار كلها عن الناس
04-/ استفسار:
طلبت منكم معرفة
الحب في الوجود
وقلت لكم هل العشق يحمي
العهود
ويصون العرض
والغرض بالحدود
لكن الجواب ظل
كالرجل المفقود
الذي ذهب ايام الحرب
ولم يعود
وكل اصبح يضن السرب هو المجود
لان الحقيقة اصبحت تضر بالبنود
وتقضي على الحلم الطيب
بالوعود
ولهذا اصبح الهوا لعبة تفك القيود
وكان الحب وسيلة
لكسب النقود
وجمع الاحبة
والناس بالوفود
والحصول على
النفوذ وإبرام العقود
05-/ الظلم :
عندما يتلذذ البشر بالظلام
عندها يعم ويحل لا اعلام
ويفتخر الانسان ولا يولم
عن القمع الموجه ضد الغلام
حينها نقول للأمن السلام
مهما بلاغنا وسطرنا الكلام
لا امم تنفع مع صانع السام
لأنه هو رب الذي سطر الاقلام
وامن بيه
الفجار الكفار العلام
الساكتين عن امر العرب والشام
06: التودد:
ضنيت بذلك انني اكسب القاس
وأخفيت الحب
والعشق بالرأس
وحفرت في القلب جحرا بالفأس
حتى لا يعلم هو ويصاب بالبأس
ويطلب الغالي الكثير
مثل الماس
او يكتشف الامر ويسقط كالكأس
07--/ رد على اتهام المسلمين :
لست ارهابي
يمن صنع الارهاب
ولا مجرم يا من فرق الاحباب
بل انا المسلم صانع الاصحاب
لم افرق بين العباد عبر الاحقاب
كما فعلت انت في بلاد الاعراب
وقسمت الاوطان بضرب الاسراب
ورميت العباد في السجن كالكلاب
دون الاحترام ولا معرفة
الاسباب
وحرمتني من العشق والإنجاب
وشتت كل الأهل
في الاقطاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق