ايام وأغلق باب الترحيب والتعليق
ويندم كل على عدم
التصفيق
ولا مجال بعد ذلك في التحليق
ولاماكن بيه متسع لرفع التضييق
لاني كنت كالمخرج في التلفيق
اصور الناس والعب مع التحقيق
وكنت ادعو الى الفكر
قصد التخليق
وإعطاء الحرية للعبد
المعتوق
ليكون مثل البشر المستفيق
لايخاف الا من رب الكون العتيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق