الحمد للله

الجمعة، 17 أبريل 2015

مساء الخير ........................ إلي محبي العلم ، وعشاق شبكات التوصل الاجتماعي:


إذا كنت قد شعرت  بالممل في الحياة ، وكنت قد عشت البؤس والحرمان ،و كنت تعيش حياة تعيسة مليئة بالهموم والمصائب وكنت تعيش في رخاء ونعيم ، فعلم ان تلك اللحظات تجربة في الحياة واعلم ان ماصا بك فهو من نفسك ومن الشيطان ، تعلم إن تكون مفيد في حياتك و ابتعد  عن كل الأشياء التي تجعلك من الذين يمرون على الحياة ويتركون  بصماتهم ، وتعلم ان البصمة  في إصبع الإنسان خلق منها  الرب العجب المعجب ، ومن  سهل عملية البحث فيها وربط نقاطها بنقاط آخرة حتى نعرف ونميز هل البصمة  لشخص معين أم لشخص أخر الم يكن العلم الجديد المتمثل  إعلام الآلي المربوط بتطابقات المختلفة ، التي تجعل العلم يبدو أسهل بادر وتعلم من خلال استعمال وسائل الإعلام الآلي وقم بربطها بمختلف الشبكات حتى  يسهل عليك ، التوصل بشكل سهل وسلس  كن كما، كنت انا إنسان عادي يمكن ان تصبح في هذا الكون من المبدعين الدين يخوضون في العلم بكل الطرق ، ولتقل ان الكتابة هي مجرد كلام يتفوه به الإنسان   فلعم أن الكلام إذا لم  يعدا ترديده لكن قد نفذ، ولم نستطيع إيجاد كلمة ، نستعملها الآن في التغبير عن ما يدور في وحدننا  و عقولنا كن كما أردك الله  ، طائع شاكرا  لنعمته  وأنفذ من أقطار السماء .

و هل يوجد منكم سال نفسه هذا السؤال ، ويقول لما خلقني الله ، ممكن جدا انه قد سألتم أنفسكم هذا السؤال كثير ، واستعملتموه  استعمال عكسي  جلب لكم التعاسة والمحن وضيق عليكم الحياة وأصبحت في فكر الهيام ضائعين  وأصبكم اليأس المستمر ، وكان يجب  ان تقوم بالتفكير الصحيح ماهو دور ي في الحياة ، هل هو الأكل وشرب ، وتمتع  وفقط  ام هو موصلة الحياة بنوع من الإبداع  ومساعدة الناس في مسيرتهم  وتقديم المفيد الذي يخدم المصلحة العامة ، هل تعلم ان أسباب التي تؤدي الى الجنون هي عدم اعتناء الإنسان بالنظافة  وطهارة، تنجم من خلال المعاشرة الزوجية التي يكون فها أحدا الطرفين غير نظيف وليس على طاهرة ، وربما يقول البعض منكم ان هذه الظهيرة لا توجد في المجتمع العربي أقول وأجيب يوجد هذه الحالات في المجتمعات الغربية لكن ليس  بالمستوي الذي عندنا ..........                                    نوصل  التوضيح ان شاء الله رب العالمين                                        ع ت ق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق