نوصل في العلم المستحيل تحقيقه
كم من شخص يسأل نفسه هذا السؤال لماذا خلقني الله : عندما يصاب بالإحباط من جراء المشاكل التي يتلقها أثناء تعامله اليومي، مع أفراد المجتمع ، آو خسارة شيء ما في التجار ة والتعليم وغير ذلك من الأمور ، بما يؤدي ذلك في كثير من الأحيان إلى اللجوء الانتحار.
العلم المستحيل تحقيقه طلب توصية هدفها جعل الفرد يتمتع بالقوة الفكرة والجسدية أي انه لا يؤثر فيه شيء اذا تمسك بحب الله وحب الدين و الدنية رغم صعابها ، اعرف الصعاب تتغلب عليها كيف ما كانت ، اجل من لاشيء اصنع أشياء من الفكرة اخترع ماهو غير موجود ليكون موجود ، لتحتقر نفسك وعقل وقدرتك ،كن كما أردك ربك أبحث وتعلم وخذا من كل شيء الرحيق واترك ماهو دون ذلك ، يسمعاك القريب والبعيد .
ربما تقول كيف / كل شيء ذهب ولم يبقي لي حبيب ولا قريب ومال ولعمل درست وتعلمت ولم احصل علي أي شيء انتهت حياتي كل الأحبة لهم أشياء ليست لي يعيشون في رخاء وهناء وأنا أعيش في البؤس والحرمان. مما يؤدي دلك إلى اليأس من الحياة والقيام بقتل النفس والانتحار :
العلم المستحيل تحقيقه اكتشف أن سبب الانتحار لم يكن في الأصل مشكل من المشاكل الاجتماعية وإنما مشكلة أخلاقية تعود بالأساس إلى ارتكاب الإنسان معاصي كبيرة ليمك البوح بها وهذا ما يسبب للأشخاص، عذب الضمير واللجوء الى عملية الانتحار ،ونعطي أمثلة على ذلك هنالك أشياء يجب معرفتها الإنسان الذي يتوب من المعاصي ويلجئ الى الله و يكون صادق في ذلك عند القيام بالصلاة و يغترف أمام الله بكل شي مكبوت ويقوم بالبكاء تخرج تلك الذنوب من الجسم كما تخرج الروح من الجسد ويشعر بالراحة ، أما الذي ليصلي كيف لنا ان نخلصه من تلك المكبوتات ولم يستطيع الذهاب الى الطبيب النفسي ، لأنه كما قلنا الإنسان بطبعه كتوم ليحب ان يعرف الناس أسراره ، لهدا قلت بان التواصل عن طريق الشبكة يقضي على هذه المشكلة نهائيا ، ومن خلال تجربة كسبتها علما يقين ان المشاكل التي تؤدي الى الانتحار هي مشاكل تحدث من خلال ارتكاب أمور تغضب الرب وليتقبلها كيان الفرد وهو بذلك يشعر بان المجتمع يمقت تلك الأمور وبتالي يسبب ذلك لصاحبها عذاب الضمير’ الذي يقلق الإنسان في كل الأوقات وعند نقطة ضعف بسيطة يتعرض لها من مشاكل اجتماعية يكون هناك الخطر ، لذي يوجد كلام عندنا في الدين يجب على الشخص دائما ان يكون محصن بالوضوء لان النفس توسوس للإنسان ان يقوم بعمليات كثيرة ..........الخ
يبقي لنا المشكلة أخري هي كيف نعالج الأطفال الصغار من هذه المشكلة لأنهم في الأغلب ليمتلكون أجهزة للتوصل وتغبير عن ما يدور في وجدانهم وأحاسيسهم ، هنا كنت في المقدمة طرح فكرة العلم المستحيل تحقيقه قد وصيت بتعليم هدا المناهج في الأطوار التعليمية المختلفة ، ولدا يجب علينا في الوقت الحالي تعليم الأطفال من سن الدراسة على كيفية استعمال أجهزة الإعلام الآلي مع إنشاء موقع خاص بالأطفال لفتح مجال التعبير مثله مثل الرسم الذي يعبر عن الفكر الذي يدور في ذهن الطفل .
المختصر المفيد هو ان التعبير بحرية دون ان يكون هنالك رقيب ، ليتحقق الى بوجود الله او استعانة في الوقت الحالي بطريقة العلمية المبتكرة التي تتمثل في التغبير عن المشاكل بواسطة شبكة التوصل الاجتماعية المختلفة .
نواصل ان شاء الله رب العلمين ان كتب لنا العمر الطويل أخوكم في الله ع ت ف
كم من شخص يسأل نفسه هذا السؤال لماذا خلقني الله : عندما يصاب بالإحباط من جراء المشاكل التي يتلقها أثناء تعامله اليومي، مع أفراد المجتمع ، آو خسارة شيء ما في التجار ة والتعليم وغير ذلك من الأمور ، بما يؤدي ذلك في كثير من الأحيان إلى اللجوء الانتحار.
العلم المستحيل تحقيقه طلب توصية هدفها جعل الفرد يتمتع بالقوة الفكرة والجسدية أي انه لا يؤثر فيه شيء اذا تمسك بحب الله وحب الدين و الدنية رغم صعابها ، اعرف الصعاب تتغلب عليها كيف ما كانت ، اجل من لاشيء اصنع أشياء من الفكرة اخترع ماهو غير موجود ليكون موجود ، لتحتقر نفسك وعقل وقدرتك ،كن كما أردك ربك أبحث وتعلم وخذا من كل شيء الرحيق واترك ماهو دون ذلك ، يسمعاك القريب والبعيد .
ربما تقول كيف / كل شيء ذهب ولم يبقي لي حبيب ولا قريب ومال ولعمل درست وتعلمت ولم احصل علي أي شيء انتهت حياتي كل الأحبة لهم أشياء ليست لي يعيشون في رخاء وهناء وأنا أعيش في البؤس والحرمان. مما يؤدي دلك إلى اليأس من الحياة والقيام بقتل النفس والانتحار :
العلم المستحيل تحقيقه اكتشف أن سبب الانتحار لم يكن في الأصل مشكل من المشاكل الاجتماعية وإنما مشكلة أخلاقية تعود بالأساس إلى ارتكاب الإنسان معاصي كبيرة ليمك البوح بها وهذا ما يسبب للأشخاص، عذب الضمير واللجوء الى عملية الانتحار ،ونعطي أمثلة على ذلك هنالك أشياء يجب معرفتها الإنسان الذي يتوب من المعاصي ويلجئ الى الله و يكون صادق في ذلك عند القيام بالصلاة و يغترف أمام الله بكل شي مكبوت ويقوم بالبكاء تخرج تلك الذنوب من الجسم كما تخرج الروح من الجسد ويشعر بالراحة ، أما الذي ليصلي كيف لنا ان نخلصه من تلك المكبوتات ولم يستطيع الذهاب الى الطبيب النفسي ، لأنه كما قلنا الإنسان بطبعه كتوم ليحب ان يعرف الناس أسراره ، لهدا قلت بان التواصل عن طريق الشبكة يقضي على هذه المشكلة نهائيا ، ومن خلال تجربة كسبتها علما يقين ان المشاكل التي تؤدي الى الانتحار هي مشاكل تحدث من خلال ارتكاب أمور تغضب الرب وليتقبلها كيان الفرد وهو بذلك يشعر بان المجتمع يمقت تلك الأمور وبتالي يسبب ذلك لصاحبها عذاب الضمير’ الذي يقلق الإنسان في كل الأوقات وعند نقطة ضعف بسيطة يتعرض لها من مشاكل اجتماعية يكون هناك الخطر ، لذي يوجد كلام عندنا في الدين يجب على الشخص دائما ان يكون محصن بالوضوء لان النفس توسوس للإنسان ان يقوم بعمليات كثيرة ..........الخ
يبقي لنا المشكلة أخري هي كيف نعالج الأطفال الصغار من هذه المشكلة لأنهم في الأغلب ليمتلكون أجهزة للتوصل وتغبير عن ما يدور في وجدانهم وأحاسيسهم ، هنا كنت في المقدمة طرح فكرة العلم المستحيل تحقيقه قد وصيت بتعليم هدا المناهج في الأطوار التعليمية المختلفة ، ولدا يجب علينا في الوقت الحالي تعليم الأطفال من سن الدراسة على كيفية استعمال أجهزة الإعلام الآلي مع إنشاء موقع خاص بالأطفال لفتح مجال التعبير مثله مثل الرسم الذي يعبر عن الفكر الذي يدور في ذهن الطفل .
المختصر المفيد هو ان التعبير بحرية دون ان يكون هنالك رقيب ، ليتحقق الى بوجود الله او استعانة في الوقت الحالي بطريقة العلمية المبتكرة التي تتمثل في التغبير عن المشاكل بواسطة شبكة التوصل الاجتماعية المختلفة .
نواصل ان شاء الله رب العلمين ان كتب لنا العمر الطويل أخوكم في الله ع ت ف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق