الحمد للله

الثلاثاء، 5 يناير 2016

هل ارتكب السعودية خطاء في إعادم المعارض الشيعي ام لا ، وهل من حق ايران الدفاع عن المعارضة الشعية كل هذه الاجابات سوف تجدها هنا

                                           *** كلمة حق ولانخش في الله لومة لائم ***   

هل  ارتكب السعودية خطاء في إعادم المعارض الشيعي ام لا ، وهل من حق ايران الدفاع عن المعارضة الشعية ، كل هذه الامور تطرح في الساحة  واصبح الجدال يبشر بفال ليس فيه امل ولاخير، كل الامور تسير نحو تأجيج الصرع والمشاعر لتحدث فتن بين الشعوب  والامم  انقسم المسلمون الى قسمين القسم يؤيد الشيعة في خيارهم والقسم الاخر يؤيد السنة في أمورهم، اليس هذا باب من ابواب الفتن  ام انه دفاع على الحق  ونصرة كل واحد لقضيته ، ربما الكل في خطاء و ظلال ، او ربما الكل على حق ،

 لكن  سوف ادخل في صلب الموضوع اذا كان هذا المعارض يعارض سياسة بعينها فكان يجب محكامته محكامة سياسية،اما اذا كان يعرض الدين  وامور ه ،ويستحق تنفيذ الاعدام في حقه ، من الواجب ومن الاولي ان يحاكم محاكمة على المباشر اذا سب السيدة عائشة والصحابة ، فكان يجب ان يسأل امام الجميع وينظر العالم بأسره لمحماته، اما اذا كان يعارض من اجل المعارضة فهو لايستحق الاعدام لان وجهة النظر تختلف من شخص الى اخر ،  الا في الدين هنالك  قانون رباني يجب تطبقيه ولانخش في الله لوما تلائم ، من يسب الصحابة او اهل البيت يحاكم  على هذا الاساس لان الدين لله *** ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه*** ، وأنا في نظري  كان يجب على من قام باعطاء امر الاعدام ان يبين لجميع المسلمين  ذنب هذا المعارض حتى يقف الجميع في صف واحد ولاتتفرق الشعوب  لان اغلب  المسلمين  لايريدون ان تكون فتنة من اجل الهوا وانما اذا فرضت علينا من اجل تطبيق الدين فسوف يكون الجميع على صف واحد .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق