الحمد للله

الأحد، 14 يونيو 2015

الحلال والحرام عند الناس اصبح مجرد كلام ................. ليست فعل ولاعمل بل هي فكرة تدل على الاوهام ..................... مثلها مثل حرية التعبير .


حرية التغبير في العالم .......اصبح كل الكلامعندها حرام .

 الحكومة تقول لاتتكلم ، في سياسة انها تفتح باب الانتقام ،  واياك ان  تتوقع حدوث الزلزال في هذه الايام ، حتى اسئلة الامتحانات اذا اجبت عليها بتوقوعاتك، فعلم  بانك  لم تعد في امن لانك  كنت قد سهمت في عملية  تعد من اخطر وسائل  الاجرام ...
1- كم من شخص في السجن لمجرد ان قال كلام  كاتن يضن انه فيه الخير للامة والانام  او لانه مهوس بنتقاد سياسة  المنتهجة من طرف حكومته .
 التاجر يقول.... لاتخبراحد  بأن الفاكهة والخضر والسلع منتهية الصلاحية  او بها مرض  او شيئ من هذا القبيل حتى لايعرف الناس القضية ويمتنعون عن الشراء ونحن نريد منهم  ان يعشون بسلام  ...نعم
2- كم من تاجر يتسبب في قتل البشر ولايعاقب .
 الطبيب يقول ... لاتوصف اعشاب طبية بدو ن  وصفة لانه هذا ليس مجال احتصاصك انت  لاتملك  دبلوم .........مفهوم 
 المعلم هو في اضراب ...... لكن في دروس الخصوصية لا يفرط في حصة تعليم  لان المال يجعل الانسان يعيش الاستقرار ويكون تمام ...
3- الطب اصبح مهنة تجارية قبل ان يعود مهنة نبيلة  كم من طبيب يريد من المريض ان يبقي على اتصال حتى  يظمن مدخوله .

 الطالب يريد تحقيق النتائج وهو غير فاهم ولاواعي لمايدور في الكون من علوم وكلام ... المهم ان يجتاز تلك المرحلة لانه لايريد اعادة السنة مع من هم اقل منه في سن  وينسى او يتناسا  ان علم ليس له حدود في السن وهو مطلب مهم ....
4- كم من طالب نجح بالغش واصبح في مراكز القرار ، او يعالج المرضى بالدولار .
 العامل مريض من كثر عدم وجود العمل لان المناصب اصبحت في الدولة  مجرد ملئ الفراغ ليس له دور في التنمية ولا في مجال ابداء الرائ الذي يجعل الامة تتطور  وتصبح مثل الدول المتطورة في كل مجال من مجالات الحياة  لاننا نحن عباد ليست لنا احلام  كل احوالنا هي مجرد أوهام نزرع الخوف ونحصد الجراح و الالم ............ 
5- كم من اطار وضع تحت تصرف جاهل لايعلم من امور  الدنيا الا الاوامر  التي  هي من أفكار الاستعمار .
                                                                                                                       
الى متي هذا الوضع يامة الاسلام .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق