كل ذلك كان في القديم مجرد حلم ..... لما قدمنا الكليمات ليسمعها الاصم.. وطلبنا من الضرير ان يفهم الرسم
كل ذلك كان في القديم مجرد حلم
لما قدمنا الكليمات ليسمعها الاصم
وطلبنا من الضرير ان يفهم الرسم
و اليوم تحقق ذلك عند بعض القوم
و محال عند الجاهل الذي يتقن الظلم
ليس عنده مكان للفكر ولاقيمة للفهم
بل هو يريد تحقيق غاية اسمها السلم
ولايعرف انه نوع يكتسب مثل العلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق