لقد اصبح الكذب وسيلة في المجتمع لتحقيق الغاية ، اقول لكم مالك نزل من السماء يسلم عليكم لكن اجله سبقه ومات ، لانه لم يستطيع ان يصل الى خيال البشر ، كما انه يعلم ان ابوكم كان يعلم اشياء لم تعلمها الملائكة من قبل ، لقد منحه الله العقل ليجسد معاني الاخلاص في العبودية له واحده لكنه تمرد واصبح يعبد الدرهم والدينار ، ويشجع على الكفر والرذيلة ليلا نهار ، يحارب من اجل ان يتمنع بدنيا زائلة ليس له فيها الا بضع سنيين أو ايام ويختفي من الوجود ليصبح في القبر واحيدا ليس له صديق ولاانيس ، كل فارقة بعد ساعات ، ليشتغل الابناء والاباء والاصدقاء بأشياء اخرى هي كلها في حقيقة عبارة عن لهو في هذه الدنيا التي اصبحت تنبئ باشياء غريبة الم نرجع الى الطريق التي رسمت لنا من صاحب الكون الواحد الاحد ، الذي يدعونا الى المحبة والاخوة والعبادة حتى يايتينا اليقين .
اكتشاف حقيقة هذا المخلوق.، قبل أن يتبين أن الأمر يتعلق بمجسم من ألياف زجاجية وفولاذ تم تصنيعه في عام 2008، بواسطة فنانين مشهورَين من الصين حيث نحتا جسد سيدة عجوز بجناحين، ترتدي ملابس بيضاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق